بعد مظاهرة ضد الرقابة شارك فيها العديد من الناس و ألقوا فيها مقصات الرقابة، نرى أنها -أي الرقابة- أخذت أحد المقصات و قصت ورقة مقاسها ٥ في ٧ سم و كتبت عليها الآتي
بينت لنا الست رقابة إنها ما منعت بعض الكتب المذكورة، بدلا من صفحة كاملة أو ربما كتيب تشرح فيه لماذا منعت باقي الكتب؟
الأَمَرّ من ذلك هو أن إحدى دكاترة قسم العمارة أخبرتني بأنها مسؤولة عن طلبية الكتب الخاصة بالعمارة، و على ذلك فقد أعدت قائمة بأسماء الكتب التي نحتاجها في قسم كتب العمارة في مكتبة الجامعة، و لقد طالت القائمة حيث أنهم لم يطلبوا كتبا منذ مدة، فقالت لها المسؤولة عن المكتبة أن الميزانية لا تسمح لهم بطلب كل هذه الكتب و طلبت منها تقليص العدد. إذا كانت الجامعة توزع ميزانيتها على الطلبة أليس منطقيا أن يقوم الطلبة في تقديم الخدمات للجامعة؟ و من يضمن أن الطلبة سيوفرون الخدمات لأنفسهم؟
أليس مفهوم الجامعة أكثر منطقية إذا كانت هي من تقدم خدماتها للطلاب الذين هم يصرفون على دراستهم؟
6 comments:
جامعة مافيها كتب ودوريات حديثة، ليش يدرسون فيها؟؟
لو خلا العالم من الجامعات أجمع لن أتشرف بالدراسة في جامعة الكويت , لأسباب كثيرة لا تعد و لا تحصلى كونها أولا جامعة غير مؤهلة لتسمى جامعة وفوق كل هذا مو معترف فيها عالميا سواء على مستوى السمعة الأكاديمية أو الاجتماعية
من واقع معرفتي ..العجمي ما يدري شنو صاير بإدارته!!
..
هي جامعة ولا ثانوية مكشخينها؟
إلى المجهول الأول ,,
الظاهر أنك لم تقبل بجامعة الكويت ، فقمت تكيد التهم و السباب !!
و من قال لك إنها غير معترف فيها اكاديميا ؟؟؟
كاهم ربعنا يكملون بأمريكا و بريطانيا و فرنسا دراسات عليا و صارو دكاتره
و هم خريجين جامعة الكويت
اما سالفه مو معترف فيها إجتماعيا
!!!
هذه السالفه يديه علي
!
الظاهر دوانيتك و فريجكم و محيطك الإجتماعي من طقه السوربون و هارفارد و ييل و بيركلي و اوكسفورد
cu !
the simper,
كل الكتب اللي استعنت فيها لمشروع التخرج مو موجودة عندنا
-
Anon,
مع اني من الناس اللي ما يحبون الاكاديميا، و لكني استانس لما أحد يسألني وين دارسة و أقول لهم إني متخرجة من مدارس حكومية، و جامعتي الكويت
أعتبرها مثال على إن رداءة الأكاديميا -لو هي من أوكسفورد- ما لها علاقة بمستوى التحصيل العلمي
-
Safeed,
دايما كنت أقول للناس اللي يسئلوني عن اسلوب التدريس عندنا، كنت اقول لهم إن احنا عندنا سياسة
bottom top,
أي الطالب يعلم الأستاذ
-
Anon2,
أذكر مرة كنت بالقطار مع خريجة كمبردج، و ماستر من هارفارد و كانت تتحلطم على كمردج و شلون أسلوب تدريسها بدائي و قديم
مافي أحد مرتاح
إحنا يمكن لأن مخلينا هدد فخلانا نعرف إن لازم نعلم روحنا بروحنا
على فكرة بعض القاعات الدراسية كانت تدرس في " جبرات ! " مثل كلية الهندسة والعلوم الادارية والتربية .. لا اعلم ان كان هذا الوضع لا يزال مستمر ام لا
Post a Comment