لا تستطيع أن تنام
السعف يحك زجاج النافذة، قصته
الحمام يغني، أزالت عشه
الباب يئز، أحضرنا الزيت
لا تستطيع أن تنام
النور مضاء، أطفأته
الصور معلقة، أنزلتها
الساعة تدق، لا تزعجها الساعة
لكنها لا تستطيع أن تنام
الرائحة كريهة، بخرت الدار
ممنوع الجلوس، تكره سريرها حار
الساعة تدق، لا تزعجها الساعة
كنسَت السجاد، و ركنتني في إحدى الزوايا
و لكني أتنفس
و الساعة تدق
و هي ما زالت تبحث عن شيء آخر يزعجها
قبل أن تنام
السعف يحك زجاج النافذة، قصته
الحمام يغني، أزالت عشه
الباب يئز، أحضرنا الزيت
لا تستطيع أن تنام
النور مضاء، أطفأته
الصور معلقة، أنزلتها
الساعة تدق، لا تزعجها الساعة
لكنها لا تستطيع أن تنام
الرائحة كريهة، بخرت الدار
ممنوع الجلوس، تكره سريرها حار
الساعة تدق، لا تزعجها الساعة
كنسَت السجاد، و ركنتني في إحدى الزوايا
و لكني أتنفس
و الساعة تدق
و هي ما زالت تبحث عن شيء آخر يزعجها
قبل أن تنام
3 comments:
I've had such nights, I know exactly what you are talking about
I still carry some guilt towards the pigeons
something inside that won;t shut off is the cause, not confronting it or being able to deal with it, target my efforts to something outside
I'd walk the house, to exhaust my body so it will shut off my mind
Someday,
the cause is always shifted -in our eyes- to somewhere else.. the persistent cause.
but it is not me who's doing this, my case is more of the opposite,
the cause keeps escaping confrontations.
wow
Post a Comment