يلفني حزن رحيب و صمت يصارع الموت، و فاتِنَتي روحٌ جليلة. أعلم متى يرسلني الله و متى يرسِل إليّ، فأنا لا أؤمن بالصدفة لأنها التقاء تصادم لا تعلم فيه من المتجه إلى الآخر و لا مَن المُرسَل إلى الآخر، فالإيمان بالصدفة كالإيمان بظاهر الشيء من غير بصيرة، و ما تبطنه الصدفة من اتجاهات و أسباب صعبة التصديق؛ كالإسلام لدين جديد
إن لكل منا معشر البشر درجة من القداسة و درجة من الحقارة، تخبو و تعلو و تتبدل في لحظة من جنون مؤقت تأتي علينا كاختلاس من الجن أو نبؤة من السماء. و في هذه اللحظة نصدِّق، و في ذات اللحظة نكفر سواء تشابه الزمان و المكان أو اختلفا أو تخالفا أو تخلّفا
و في كل نفْس نشاطان؛ معترض و منساب. تروي بذلك حاجة الحياة و اللا حياة في آن واحد، و في خطوط متوازيات من الخيال و النوى و الإلحاح و اليأس و الضعف و الرغبة و السكرة و المجون و التمني و الهوان و البأس و الاتصال
و في محاولات و تجارب الجمع بين ما يريني العالم و ما أختار أن أرى، تتسرب مادة الشك و التي هي مقدمةٌ للقبول و الفهم
5 comments:
ديمة خوش حجي ... بس ما فهمت شي ولا فهمت شنو علاقة الكلام بصور رعيلنا الأول ( أهل الخير والبركة ) ولا الحضور النسائي اللي شكله يستمع لمحاضرة ولا المصور اللي قاعد يصور
بليز نبي توضيح ... ميخالف ؟؟؟
:))
ditto ;)
Elmo9awer looks charming in his ga7fyah ;)
اجتماع الناس في الصورة، يعرض علاقات غريبة بين الناس، صورة و مصور و جمهور، كلها تضعف في الوجود من وجود أحداث أكبر لكن اجتماعهم في صورة خلاني ادرك مدى وجودهم
اللي كتبته ما اعتقد ان في سبب من كتابته، و لا أعرف تماما معناه، كتبته على شان اعرف او احاول ارتب اللي يدور في بالي
يعني اقدر اقول انها لغة خاصة نوعا ما
؛)
تركيب كلامي، ذكرني بتركيب هذه الصورة
لكني في الغالب، أتكلم عن القدر و اسلوب تعامل الطبيعة البشرية معه
أوكي .... شكرا على التوضيح
وعذرا على صراحتي
بس الحين فهمت قصدج
فيه وجهة نظر فلسفية... روحانية
:)
Post a Comment