Tuesday 4 May 2010

نص في التكمكم



7 comments:

Deema said...

ملاحظة لمطقوق: أنا بس قرأت إن الحجاب ضرب للحرائر دون الإماء. الباقي تعليقي الشخصي

Fahad Al Askr said...

التكمكم حرية شخصية

فهناك من تتكمكم بطرف ثوب تور في عرس وهناك من تتكمكم بنقاب لا يهر إلا إطار نظارتها خلال ساعات العمل الرسمي

ومثله أيضا عند الرجال، فهناك من يتكمكم خشية أن يعرفه أحد، ومنهم من يخفي سعادته الغامرة وانتشاؤه بالللحظة

العبرة بالموقف

Flamingoliya said...

الصد
you hit the spot

ومره أخرى
اقرأ وما ادري شصير فيني
you're saying what I feel out loud.

الصد هو عقبتي

Safeed said...

مفارقة غريبة وسببها بسيط، هو ازدواجية الشخصية ما بين واحدة خاضعة للرغبة الشخصية، وأخرى خاضعة لقيم المجتمع

زالمجتمع بنفسه مزدوج: فهو متدين على صعيد الاقوال وفاسق - ان صح التعبير- على مستوى الافعال

لذلك هو مجتمع يجمع بين متناقضات ليكون شخصية فريدة من نوعها: تخرج من حفلة غنائية لتصلي جماعة في المسجد!
:)

Anonymous said...

Love u deems! U read my mind
all of ur writings are things I think of but can never put into words
brilliant !
Wish I had known u better in college ;*
Waiting for a book to show to my kids ( when they r old enough )

Deema said...

Fahad Al Askr,

و هناك أيضاً من يتكمكم ببساطة عن الشمس، أو يتلثم عن الغبار

و هناك من يتكمكم فقط خلال ساعات العمل الرسمية

:) على قولتك العبرة بالموقف، و احتمالات الرؤية

-

فلامينجوليا

الصد يبيلها نص بروحه
:)

-

سفيد

المضحك يا سفيد إن الرغبة الشخصية في هذه الحالة موالية للتكمكم

و بالتالي يبين أن قانون التكمكم طبيعي لدى مجتمعنا، لكن أعطي صبغة الدين

من الأسئلة التي لا أحبها: أنت متحجبة دين و الا عادات و تقاليد؟

أشعر أن هناك التباس كبير في في كيفية ارتباط هذه المعاني ببعضها، تعلمنا في المدرسة أن نبحث عن ترادف و تضاد، و لكن نادراً ما تعلم المدارس علاقات الأسماء مع بعضها البعض و درجات التقارب و التزاوج و الانفصال

لا أريد أن أطرح سؤال ما الفرق بين العادات و التقاليد، و لكن ما هي العلاقة

-

Anon.

thanks dear for passing by :-)
It's a later plan to do a book, definitely not now :)

Safeed said...

هل يمكن للتجربة أن تفصح عن علة كل شيء؟
شخصيا لا أعتقد بذلك، صحيح أن هذا يسلبني الحق بتعميم صحة اعتقادي إلى الجميع، إلا أنه يوفر لي إجابة كافية.
أحيانا كثيرة ينشغل الذهن بأفكار، يرانا الآخرون فتظهر التساؤلات: اشفيك؟ تعبان؟ راسك يعورك؟ .. إلخ، ولا تبدو إجابة: ما فييني شي. كافية لهم. لأن التحجربة المثبتة تقول بان الاعراض الظاهرة قد تكون اشارات لآلام أو أمراض معينة. ما أود قوله بأنه قد تبدو بعض الأشياء بصورة خادعة للآخرين، ولكن العلم الحقيقي عندنا، وللأسف لا يمكن ايصال هذا العلم للآخرين لتصديقه بسبب اننا لا نملك ادلة "ملموسة" تجبر الآخرين على تصديق الحقيقة.
ربما يكون ما أريدت قوله مشوشا نوعا ما، وهذا ما يعيدني إلى المثل الذي ضربته سابقا.
العادات والتقاليد.. العادة هي ما له أصل، والتقليد هو ما سار عليه البشر في مجتمع ما بسيرة أسلافهم.
الحد الفاصل بينهما دقيق جدا، لا يمكن التفريق بسهولة بينهما في لغة تستهوي المترادفات واستنباط المعاني للكلمات، ولكني مؤمن بأن منشأ العادات واحد، وهو شرعة إلهية وحين شوهها الناس سموا ذلك التشويه بالتقليد!
ثم أرادوا إعادتها للشرعة الإلهية، بدفعها تحت ستار الدين!