الرويبضة، هو السفيه الذي يتكلم بأمور العامة، و أنا أتكلم بأمر نفسي، و لكن يبدو أن الكلمة أعجبتك دون معرفة المعنى فهذا حال لغتنا العربية التي انتهشها الحفظ عن غيب فصارت أطلالاً عمياء لا يدري أحد ماذا يقول الآخر. و إن كنت استخدمت من الكلمات ما لا تفهمه فأنت أيضاً احتقرت قدسية أخرى و هي اللغة العربية، لغة ما قبل القرآن ثم اختيرت لغة له، القرآن الذي يفترض و حسبما أرى أنك تتكلم باسمه
إني لفي زمن أرى فيه العار حلال على المرأة إن كانت المرأة تلبس حجابها، و أرى أيضاً أن الحجاب الوحيد الذي لا يفتن هو أن تجلس المرأة في بيتها، لأنها مهما خرجت و في أي لباس فهي دائما تفتن، هي دائماً مقدسة، مهما فعلت و مهما زرعت من حب للتستر
فالضد يظهر حسنه الضد، و الله أمرنا بإعمال العقل
لقد لبست حجابي عن حب زرعوه بي (لم يكن من الأسرة و لكني أحببت لبسه آنذاك فعلاً)، و قد علمني أمور كثيرة أولها أن عيون الرجل لا تعرف حجاب، و ثانيها أن الرجل طبيعة أولى أن يتأمل بجمال المرأة من امرأة أخرى
فالرجل جائع العينين لا يرى إلا خيالات الحريم يتحول مع الزمن ذئباً مفترساً يسب و يغضب و يسفك الدماء، و لكن مرتوي العينين ودود مرتاح لطيف، و ما ألومه، و الغيرة موجودة و لكن لها حدود و مواقيت و موازين، ككل مسألة في الفقه ترتجي الفقيه
فتقاسيم المرأة مدرسة جمال، فيها يدرس آدم الأخلاق و يتعلم من اللغة ما يستطيع منها الوصف و الخيال
إن رأى حديثو الإسلام مقالك لقالوا الإسلام دين يبحث في أصول السباب و اللعن
أولا أعتذر عن تدخلي في تعليقات الآخرين من دون إذن من صاحبة المدونة لأن مو من حقي التدخل و"قمع حرياتهم" في التعبير عن رأيهم
ثانيا هذه القطعة الأدبية- سأسميها قطعة أدبية لأنها جمعت بين القصة القصيرة والخاطرة والمفردات الشعرية والتساؤلات العميقة- فهي قطعة جميلة جدا قرأتها أكثر من مرة لتفكيك رموزها ولغتها المحبوكة
قرأتها بأكثر من عين بعين الرجل البعيد عن التفاصيل الصغيرة ثم بعين الأنثى المحبوسة بين الرغبة والامتناع ثم بعين الإنسان المجرد
تعليقي قد يطول أكثر إذا دخلت في الدلالات التي هي أبعد من قضية حجاب من القماش وكذلك دلالات الألوان والانتقال من الزهري إلى الكحلي والملفع الأسود وصخرة المطلاع
أبداً لا داعي للاعتذار فأنت من الناس الأحرار بما يقولون أيضاً، و لكنك شخص أقدر رايه جداً و فرحتي بمرورك جعلتني أريد الاستئثار باهتمامك، لكن كما الكل يعلم الاهتمام بما يُغضب دائماً هو الأثير
:)
و شكراً على ما تفضلت به من التعبير الجميل عمّا قرأت، فقد حثثت ابتسامة لطالما أرادت أن تبدأ صباحي
a beautiful piece. I cannot agree with everything in it -content wise- but, i understand the furstration -concept wise-! Still its a beautifully written piece and very dynamic :)
my favourate part is, ولكن الضرب غير لوني ولم يغير لونها
regarding أبو عبدالملك I used to feel sorry for the likes of him.. then later in life my approach was to take aim with Eggs and Tomatoes at their faces.. now, i came to learn that instead of letting all this go down the drain, eggs and tomatoes make nice omlettes!!!
اعجبتني الكتابات والخط الجميل و روح الاوراق الصفر ولكن اصبحت في شك مزعج! قد اكون لم افهمها بالاشاره ك ألو الالباب! فسمحي لي بتفسير.
" لقد لبست حجابي عن حب زرعوه بي (لم يكن من الأسرة و لكني أحببت لبسه آنذاك فعلاً)، و قد علمني أمور كثيرة أولها أن عيون الرجل لا تعرف حجاب، و ثانيها أن الرجل طبيعة أولى أن يتأمل بجمال المرأة من امرأة أخرى"
- هل هذا يعني انك كرهتيه الان؟ ام ما زلتي تحبينه و تفتخرين بترتداءه؟ لا ادري!! هناك مزيج من غيض وكره و قليل من الحب، كيف هذا؟ انا عن نفسي ارتديت الحجاب وانا في الثاني متوسط عن قناعه وحب و حتى الان لا احس بأنه يقيدني حتى اتحدث عنه بهذه الطريقه وكأن الدين غير منصف و قامع لحرياتنا كنساء. ارتديته ولاازال، بالوانه المختلفه و بملابسي المحتشمه الملونه! ( نعم امرنا بالاحتشام وليس بالسواد التام) استطيع مواكبه العالم بالزي الجميل المحتشم - بما ان هناك الكثير منا يحكمون علي الشخص من مظهره - خاصه هنا في الكويت للاسف.
- اعين بعض الرجال لا تعرف الحجاب وليس العموم، وان كانت لا تعرف الحجاب لكن هناك فرق بين المخبأ والظاهر! دوما هناك فرق. وهذا دليل علي قله مروءتهم وسوء خلقهم قبل دينهم.
- و صحيح هي طبيعه الرجال ولذا امرنا باخفاء زينتنا عنهم.
- تعليقا علي بعض الردود اذا كنت غير مرتاحه ولا تلبسينه طاعه خإلعيه؟ او انك تخافين كلام الناس :)
أنا أحبه، و لكن لا أعتقد أن الفخر بقي من ضمن مشاعري تجاهه، لست أقصد بذلك أنه على عكس ذلك و لكن هو مجرد أنني لا أشعر بالفخر لأنني أشعر بأشياء أخرى، و لأني لا أظن الدين مدعاة للفخر، إنما مدعاة للتفكر و التأمل
أنا لست مع أو ضد الحجاب، و لم أكتب هذه النصوص فيه إلا لإثبات أن هناك أبعاداً في الحجاب غير جدل مع أو ضد أو كره أو حب
فأحاول أن أكشف بين ثنايا هذا القماش عن معانٍ تلمسني كمحجبة، و تفاصيل قد يغفلها الرجال عند تصنيف النساء بمحجبة و غير محجبة، و قد نغفلها نحن النساء حين نعتاد على هذا اللباس
أنا أكشف هنا عن رغبة دائماً ما تخبو و أفكار لا تتعدى الثواني في المخيلة، فأنا لا أشعر بالكبت و القمع مثلما تتصورين، و لكن أصرح عن مشاعر ليس من عادتها الكلام
إن بيني و بين الحجاب عشرة فوددت أن أسبر غمارها و أرى ما بيننا من حلو و مر، و عيش و ملح
23 comments:
ودي ارفع القبعه
لكني لابسه حجاب
ديمه
لا يوقف
:*
بصراحة الحجاب ابتلاء حقيقى للمرأة المسلمة، بغض النظر عن وجوبة أو عدمة
فعلاً.. يعيش المرأة فى حالة من الغيظ الابدى
نص رائع وجميل
،
rebellious
so where is your answer to my argument?
same feelings
سبحان الله
اتى الزمان الذي يتكلم فيه الرويبضه المنحط عن الحجاب
اتعلم ان نساء اوروبا المسلمات يحاربن الحكومه لاجل الحجاب
اتعلم ان لو سمعت امرأه حديثة الاسلام بهذا الكلام لتقول عنك انك ديوث
لاغيرته لك
Zooz "3grbgr"،
أحياناً يعتمد على اللون :)
-
MSN,
هو غيظ متقطع، و غزل أبدي للرغبة
آنستم
-
error,
sorry for the long delay, will do it asap :-) thanks for the reminder!
-
Falm,
تيين نشتري بسطة بسوق الحريم؟
-
أبو عبدالملك؛
ليت الحجاب كان هذا القماش، لهان علينا تعذيبه و حرقه، و لكن البعد حجاب، و الموت حجاب
بنات أوروبا المساكين، لم تعلمهن الصحراء ما علمتني، و لم يناديهن المدى البحري و لم يغني
الديوث من لا يعرف قدسية الجسد، و القدسية يعجز يخفيها أي قماش
و الجسد هو من أشياء الله الذي ليس لأحد حق العبث فيه
فإن ظننت أن جسد الآخرين من أشيائك و تريدها على ذلك محتجبة، أو تعذب ذلك الجسد بحجاب من البعد و الغيبيات، فإنك بذلك تألهت و ملكتنا يا عبدالملك
ملاحظة و تصحيح
أتى الزمان الذي تتكلم فيه المحجبة عن الحجاب
من اجمل ما قرأت يا ديما
بدون مبالغة
ملكني النص منذ البارحه
اقرأة ثم استزيد منه
واتفكر
جميله انت بكل ما تكتبين وبكل حالاتك
:*
so true ..
أحياناً أقف أمام المرأة
بعبائتي وانا أحاول أن أجد حلاً مع الحجاب ليبدو جميلاً
لكني دوماً لا استطيع الشعور به
ولا بأي جمال
ولا أستطيع أبداً أن أجد تفسيراً لوجوده
سوى رغبه عااارمه لإلقائه
والخروج لأكتشف شعوري وانا اتنفس ...
ان كان الحجاب عذابا فأن نار جهنم اكثر عذابا
الديوث هو من يرضى لاهله العار
هو من يرضى لاهله العار
لالا الله ورسوله امرونا بألباس خواتنا وبناتنا بأن نلبسهم الحجاب
بل المسلم الصادق الذي يزرع حب الحجاب في بنته منذ الصغر
ليس كما تقولين تتأله على الله
Brilliant. I really enjoyed reading that.
الزين،
أعتقد أني سأكملها نصوصاً
أبو عبدالملك؛
الرويبضة، هو السفيه الذي يتكلم بأمور العامة، و أنا أتكلم بأمر نفسي، و لكن يبدو أن الكلمة أعجبتك دون معرفة المعنى فهذا حال لغتنا العربية التي انتهشها الحفظ عن غيب فصارت أطلالاً عمياء لا يدري أحد ماذا يقول الآخر. و إن كنت استخدمت من الكلمات ما لا تفهمه فأنت أيضاً احتقرت قدسية أخرى و هي اللغة العربية، لغة ما قبل القرآن ثم اختيرت لغة له، القرآن الذي يفترض و حسبما أرى أنك تتكلم باسمه
إني لفي زمن أرى فيه العار حلال على المرأة إن كانت المرأة تلبس حجابها، و أرى أيضاً أن الحجاب الوحيد الذي لا يفتن هو أن تجلس المرأة في بيتها، لأنها مهما خرجت و في أي لباس فهي دائما تفتن، هي دائماً مقدسة، مهما فعلت و مهما زرعت من حب للتستر
فالضد يظهر حسنه الضد، و الله أمرنا بإعمال العقل
لقد لبست حجابي عن حب زرعوه بي (لم يكن من الأسرة و لكني أحببت لبسه آنذاك فعلاً)، و قد علمني أمور كثيرة أولها أن عيون الرجل لا تعرف حجاب، و ثانيها أن الرجل طبيعة أولى أن يتأمل بجمال المرأة من امرأة أخرى
فالرجل جائع العينين لا يرى إلا خيالات الحريم يتحول مع الزمن ذئباً مفترساً يسب و يغضب و يسفك الدماء، و لكن مرتوي العينين ودود مرتاح لطيف، و ما ألومه، و الغيرة موجودة و لكن لها حدود و مواقيت و موازين، ككل مسألة في الفقه ترتجي الفقيه
فتقاسيم المرأة مدرسة جمال، فيها يدرس آدم الأخلاق و يتعلم من اللغة ما يستطيع منها الوصف و الخيال
إن رأى حديثو الإسلام مقالك لقالوا الإسلام دين يبحث في أصول السباب و اللعن
-
Roba,
thanks dear!
لقد اشقيته
وقد أشق عليه
دام قدك هاتفا بالعلى
ودام زارع الشوك بالشقا
ما أحب الحجاب بس النص حببني فيه
وحبيت أكثر الصكة اللي بينج وبين بو عبد الملك
إذا استدعت بالأمور أمور قولي لي أكفلج بالمخفر
بس الله يخليج شي قريب مالي خلق الجهرا والا الاحمدي
zooz,
حمام شاق لي فنه أنا اطرب كلما غنى
-
Fahad,
حبتك العافية، و الصكة تراها مونستني و مطرية بالي، و شرح الله لها صدري
سيفي في جيبي يا ديما
واني علي اتم الاستعداد للجهاد
بو عبدالملك وصل لي هني
!!!
هذا مو مخلي أحد بحاله
أنا بعرف
على ديانته ما يروح يصلي ويقرا قرآن أو على الاقل يروح يجاهد ياخذ أجر
بس الظاهر الجهاد عنده إنه يجابل النت
sologa-bologa,
يا حياالله من يانا
شنو كنت بتعلّق عن الموضوع؟
:)
أولا أعتذر عن تدخلي في تعليقات الآخرين من دون إذن من صاحبة المدونة
لأن مو من حقي التدخل و"قمع حرياتهم" في التعبير عن رأيهم
ثانيا
هذه القطعة الأدبية- سأسميها قطعة أدبية لأنها جمعت بين القصة القصيرة والخاطرة والمفردات الشعرية والتساؤلات العميقة- فهي قطعة جميلة جدا قرأتها أكثر من مرة لتفكيك رموزها ولغتها المحبوكة
قرأتها بأكثر من عين
بعين الرجل البعيد عن التفاصيل الصغيرة
ثم بعين الأنثى المحبوسة بين الرغبة والامتناع
ثم بعين الإنسان المجرد
تعليقي قد يطول أكثر إذا دخلت في الدلالات التي هي أبعد من قضية حجاب من القماش
وكذلك دلالات الألوان والانتقال من الزهري إلى الكحلي والملفع الأسود وصخرة المطلاع
لذا أكتفي بما قلت
ودمتم بحب وود
sologa-bologa,
أبداً لا داعي للاعتذار فأنت من الناس الأحرار بما يقولون أيضاً، و لكنك شخص أقدر رايه جداً و فرحتي بمرورك جعلتني أريد الاستئثار باهتمامك، لكن كما الكل يعلم الاهتمام بما يُغضب دائماً هو الأثير
:)
و شكراً على ما تفضلت به من التعبير الجميل عمّا قرأت، فقد حثثت ابتسامة لطالما أرادت أن تبدأ صباحي
a beautiful piece. I cannot agree with everything in it -content wise- but, i understand the furstration -concept wise-!
Still its a beautifully written piece and very dynamic :)
my favourate part is,
ولكن الضرب غير لوني ولم يغير لونها
regarding أبو عبدالملك
I used to feel sorry for the likes of him.. then later in life my approach was to take aim with Eggs and Tomatoes at their faces.. now, i came to learn that instead of letting all this go down the drain, eggs and tomatoes make nice omlettes!!!
thats old age for you!
awakenings,
I don't know why the text gave a rebellious feel, it's an elaborate description of the veil in time, away from it being an object..
so I don't think it is subject to agreements, or opinions on Hijab. anyways you can think and feel towards it as you wish :-)
thanks
اعجبتني الكتابات والخط الجميل و روح الاوراق الصفر ولكن اصبحت في شك مزعج! قد اكون لم افهمها بالاشاره ك ألو الالباب! فسمحي لي بتفسير.
" لقد لبست حجابي عن حب زرعوه بي (لم يكن من الأسرة و لكني أحببت لبسه آنذاك فعلاً)، و قد علمني أمور كثيرة أولها أن عيون الرجل لا تعرف حجاب، و ثانيها أن الرجل طبيعة أولى أن يتأمل بجمال المرأة من امرأة أخرى"
- هل هذا يعني انك كرهتيه الان؟ ام ما زلتي تحبينه و تفتخرين بترتداءه؟ لا ادري!! هناك مزيج من غيض وكره و قليل من الحب، كيف هذا؟ انا عن نفسي ارتديت الحجاب وانا في الثاني متوسط عن قناعه وحب و حتى الان لا احس بأنه يقيدني حتى اتحدث عنه بهذه الطريقه وكأن الدين غير منصف و قامع لحرياتنا كنساء. ارتديته ولاازال، بالوانه المختلفه و بملابسي المحتشمه الملونه! ( نعم امرنا بالاحتشام وليس بالسواد التام) استطيع مواكبه العالم بالزي الجميل المحتشم - بما ان هناك الكثير منا يحكمون علي الشخص من مظهره - خاصه هنا في الكويت للاسف.
- اعين بعض الرجال لا تعرف الحجاب وليس العموم، وان كانت لا تعرف الحجاب لكن هناك فرق بين المخبأ والظاهر! دوما هناك فرق. وهذا دليل علي قله مروءتهم وسوء خلقهم قبل دينهم.
- و صحيح هي طبيعه الرجال ولذا امرنا باخفاء زينتنا عنهم.
- تعليقا علي بعض الردود اذا كنت غير مرتاحه ولا تلبسينه طاعه خإلعيه؟ او انك تخافين كلام الناس :)
عسى الله يثبتنا علي الدين الحق :)
Gray,
سعدت بتعليقك، و لأن هذا السؤال تبادر للعديد ممن يقرأ لي فقد كتبت هذا الموضوع:
http://deemaland.blogspot.com/search?q=%D8%AA%D9%86%D9%88%D9%8A%D9%87
أنا أحبه، و لكن لا أعتقد أن الفخر بقي من ضمن مشاعري تجاهه، لست أقصد بذلك أنه على عكس ذلك و لكن هو مجرد أنني لا أشعر بالفخر لأنني أشعر بأشياء أخرى، و لأني لا أظن الدين مدعاة للفخر، إنما مدعاة للتفكر و التأمل
أنا لست مع أو ضد الحجاب، و لم أكتب هذه النصوص فيه إلا لإثبات أن هناك أبعاداً في الحجاب غير جدل مع أو ضد أو كره أو حب
فأحاول أن أكشف بين ثنايا هذا القماش عن معانٍ تلمسني كمحجبة، و تفاصيل قد يغفلها الرجال عند تصنيف النساء بمحجبة و غير محجبة، و قد نغفلها نحن النساء حين نعتاد على هذا اللباس
أنا أكشف هنا عن رغبة دائماً ما تخبو و أفكار لا تتعدى الثواني في المخيلة، فأنا لا أشعر بالكبت و القمع مثلما تتصورين، و لكن أصرح عن مشاعر ليس من عادتها الكلام
إن بيني و بين الحجاب عشرة فوددت أن أسبر غمارها و أرى ما بيننا من حلو و مر، و عيش و ملح
:)
Post a Comment