Saturday, 25 September 2010

هذي الكويت

تعد هذه الأغنية من أشهر الأغنيات الوطنية التي اتخذت طابعاً ساخراً مع الزمن، و رأيت في هذا العرض و عروض أخرى لنفس الشخص تصويراً جميلاً للكويت التي اختزلت علاقتنا بها إلى المرور على شوارعها من داخل سياراتنا، و مفارقة لطيفة بين الصوت و الصورة

2 comments:

basees@bloggspot.com said...

وزارات للعمل وجمعيات للأكل وشوارع تودينا لها وشبّات تضيئها، هذه مقومات الدولة الحديثة. شناقصنا بعد؟

Fahad Al Askr said...

Aham shy el yebab