Saturday, 31 July 2010

العندليب و الوردة



كتب هذه القصة أوسكار وايلد، و نهايتها ( لا تقرأ إلا بعد مشاهدة القصة) صار الصبي فيلسوفاً لأنه فشل في أن يصير محباً، فالحب كما قال العندليب، أكثر حكمةً من الفلسفة

4 comments:

Beardist said...

http://www.3adany.com/new-s/download.php?action=lsn&id=3575
يوم الخميس الذي فات
رحنا نتمشى بحولي

Deema said...

Beardist,

thank you :D

غازي said...

:)

منين طحتي عليه يا ديمة؟
هالمقطع رجعني عشرين سنة بالضبط ؛أيام الغزو -الله لا يردها- كنا مقزرينها اببيت يدّي مع بقية أطفال العايلة على هالكرتون . ا

سقوط العندليب المشهد الوحيد الذي علق في الذاكرة ! . ا

... طابت أوقاتك

Deema said...

هالقصة كنت قاصتها على عيال خواتي قبل سنتين من كتاب أوسكار وايلد، عاد بالصدفة طلعت هذي وانا أدور حكايات عالمية بيوتيوب

تلفزيون الغزو شي عجيب